كانت خطواتنا ثقيلة و نحن نتلمس الأدراج في الظلمة باحثين عن الغرفة التي نسيت رقمها...قلت لها وكلامي سكران " محظوظة هذه الغرفة لأنها ستكون شاهدة على عرينا ونحن نمارس الحقيقة" ..قهقهت خافتة صوتها و هي تدير المفتاح في الباب...جلسنا على جانب السرير ندخن في...
Lire la suite